تجربتي مع الدعامة الذكرية
تجربتي مع الدعامة الذكرية هي موضوع هام، خاصةً لمن يعانون من ضعف الانتصاب، لأن من المعروف عن ضعف الانتصاب أنه يؤثر على الحياة الجنسية بشكل كبير، ويسبب مشاكل للزوجين، ولذلك من جرب الدعامة فهو يعلم جيدًا أنها كانت بمثابة حل سحري ساعده على تحسين حياته الجنسية بشكل كبير، حيث استطاع أن يجد حلًا جذريًا وفعالًا لا يحمل أي آثار جانبية سواء كان لمشاكل الإنتصاب أو لأي مشاكل أخرى مثل انحناء القضيب والتسرب الوريدي. ولهذا إن كنت تعاني وتبحث عن حل، فلا تتردد في قراءة “تجربتي مع دعامة الانتصاب”، فقد تكون هي الحل المناسب لك.
كيف تعمل الدعامات للعضو الذكري؟
دعونا في البداية نجيب بأن الدعامات هي تقنية علاجية متطورة تعالج مشاكل العديد من الرجال الذين لا يستطيعون ممارسة حياة طبيعية في حياتهم الزوجية أو إيجاد علاج نهائي لضعف الانتصاب، كما أن عملية الدعامة للانتصاب هي بديل فعال عن الأدوية المنشطة والعقاقير، بالإضافة إلى أنها لا تحتاج سوى جراحة بسيطة ولا تستلزم من المريض المبيت في المستشفى، ومن مزايا جراحة دعامة الانتصاب أنها لا تستبدل أنسجة العضو الذكري الطبيعية، وإنما تضيف إليه الصلابة التي يحتاجها عند الضرورة.
و”في تجربتي مع الدعامة الذكرية” تم زرع أسطوانتين داخل العضو الذكري، لا يمكن ملاحظة وجود دعامات القضيب بعد زراعتها، لأنها تكون داخل الجسم الأسطواني المغطى بجلد القضيب.
وهناك نوعان رئيسيان لدعامة ضعف الانتصاب، هما الدعامة المرنة والدعامة الهيدروليكية، ومن هنا سوف نتعرف على كل واحدة بالتفصيل:
أولًا: الدعامة الهيدروليكية:
تعتبر الدعامة الهيدروليكية هي الأكثر انتشارًا، ويتواجد نوعين منها أولهما ثنائية القطع والثانية هي ثلاثية القطع، حيث تتميز ثنائية القطع بأنها تُصنع على هيئة أسطوانتين مجوفتين من السيليكون المُعالج، ويزرعان على كلا جانبي النسيج الكهفي الخاص بالعضو الذكري، هذا وبالإضافة لوجود المضخة التي تُزرع داخل كيس الصفن وهي تحتوي على محلول يملأ أسطوانتي الدعامة في حالة الضغط على المضخة.
وفي حال اكتمال ضخ المحلول في الدعامة، فإن العضو الذكري تلقائيًا ينتصب، ويبقى على هذه الوضعية حتى يتم الضغط على المضخة مرة أخرى من أجل إفراغ أسطوانتي الدعامة الهيدروليكية، وإعادة المحلول للمضخة ثانية، وفي هذه الحالة يصبح العضو الذكري في حالة الارتخاء.
هذا ما تتميز به الدعامات الهيدروليكية بأنها تشبه عملية الانتصاب والارتخاء الطبيعية تمامًا التي يقوم بها العضو الذكري، دون أي تكلف، ولهذا يفضلها الكثير من الناس.
بينما الدعامة الهيدروليكية ثلاثية القطع فإن مثلها مثل ثنائية القطع إلا أن كل ما يميزها هو أنه يضاف إلى تركيب الدعامة جزء آخر، وهو الخزان الذي يحتوي على قدر أكبر من المحلول، كما أن زراعة الدعامات الهيدروليكية ثلاثية القطع تحتاج إلى تدخل جراحي أكبر من أجل زراعة الخزان في الجزء السفلي من البطن، مع ذلك لا يمكننا أن ننكر أنها ذات فعالية أكبر من ناحية تحسين قوة انتصاب العضو الذكري.
ثانيًا: الدعامة المرنة:
تعتبر الدعامة المرنة مكونة من أسطوانتين من الفضة، وتغلف كل أسطوانة منهما بطبقة من السيليكون، كما تتميز كل طبقة بأنها ذات طبيعة صلبة مع قدر مناسب من المرونة، يسمح لصاحبها بثنيها وبسطها بيديه، هذا وبالإضافة إلى أنها تمنح صلابة للعضو الذكري بصفة دائمة، حيث يمكن للمريض أن يتحكم في الدعامة بيديه ويجعل القضيب مستقيمًا وقت الجماع، كما يمكنه أن يقوم بثنيه بعد الانتهاء منه بكل سهولة، فيبقى في وضعية تشبه الارتخاء.
كيف يحدث الانتصاب بعد الدعامة؟
إننا نؤكد أن الدعامة سواء كانت مرنة أو هيدروليكية، حيث إن كلا النوعين من الدعامات يساعدان على تحقيق الانتصاب الذي فقده المريض، كما أن مريض ضعف الانتصاب لا يفقد قدرته على الانتصاب تمامًا، إلا أنه يفقد العنصر الأهم وهي “الصلابة”.
ويعود السبب إلى أن مريض ضعف الانتصاب يعاني من “تيوميسنسي” وهو يعني أن العضو ينتفخ ويكون مليئًا بالدم، لكنه يفتقر إلى الصلابة المطلوبة، وهنا يأتي دور الدعامة، حيث تمنح المريض الصلابة التي يحتاجها، وفي حالة اختيار المريض للدعامة المرنة، فإن الصلابة تكون موجودة دائمًا، أما في حالة الدعامة الهيدروليكية، تكون الصلابة موجودة فقط عند الضرورة، لكن في كلتا الحالتين سواء الدعامة المرنة أو الهيدروليكية فإن الانتصاب يحدث وبشكل طبيعي جدًا.
ربما هذا ما جعل “تجربتي مع الدعامة الذكرية” وتجربة كثيرين ناجحة وليس بها أي مشاكل الدعامة الذكرية كما يدعي البعض. كما أنها لم تؤثر بشكل سلبي على العلاقة الزوجية.
كيف نحقق لك تجربة ناجحة مع الدعامة في دار الذكورة
نؤكد أن تجربتك في عمل عملية الدعامة للانتصاب ستكون الأفضل مثلما كانت “تجربتي مع الدعامة الذكرية”، وذلك يعود للعديد من الأسباب، فأولًا يعتبر الدكتور أسامة غطاس أحد أفضل أطباء أمراض الذكورة في مصر.
ويمكن القول إنه أفضل دكتور أمراض تناسلية في القاهرة والإسكندرية، وبالإضافة إلى خبرته الطبية الكبيرة وكفاءته المهنية العالية، فإن وجوده في مركز دار الذكورة يضمن لك توفير أفضل خدمات الرعاية الصحية، وثانيًا يعتبر الدكتور أسامة غطاس خبرة 18 عامًا في مجالي طب الذكورة والمسالك البولية، حيث أجرى في خلال تلك الفترة كشفًا على آلاف الحالات كما أجرى آلاف العمليات الجراحية المختلفة بما فيها عمليات الدعامة للإنتصاب، والتي نتج عنها نجاحًا وتغييرًا كبيرًا في حياة كل من قاموا بها.
نماذج لتجارب ناجحة في دار الذكورة
لقد ساعدت عملية الدعامة للانتصاب العديد من الرجال لإسترجاع حياتهم الطبيعية، كما نشرت البهجة في حياتهم الزوجية بكل بساطة، وكمثل “تجربتي مع الدعامة الذكرية” فقد كان أيضًا هناك العديد من التجارب المميزة التي شهدها المركز، ويمكنك أن تكون واحدًا منهم لتحسين حياتك ومنحها فرصة جديدة، ومن هنا بعض هذه التجارب مع الدعامة الذكرية التي نتج عنها نجاحًا لا يقارن:
أولًا: صاحب الـ 30 عام:
- مر بتجربة صعبة للغاية قبل العملية، لكن بعدها تحسنت الأمور معه.
- يعمل في المجال الطبي بالقاهرة، وهو متزوج.
- قبل زواجه، قام بعمل فحوصات في دار الذكورة، أظهرت أنه يعاني من مشكلة التسرب الوريدي، ومن بعدها تابع مع الطبيب أسامة غطاس على علاج أدوية ومنشطات لمدة عام، لكن العلاج لم يُظهر أي استجابة، لذلك اتخذ قرارًا بإجراء عملية الدعامة والتي كانت حلًا جذري وفعال لعلاج مشكلته، وتغيير حياته.
ثانيًا: صاحب الـ 52 عام:
- رجل صاحب محلات تأجير فساتين وبدل في القاهرة.
- لديه زوجتين منذ حوالي 34 عامًا.
- قام بتركيب الدعامة بعدما تزوج الزوجة الثانية.
- يعاني من مرض السكري.
- بدأ التفكير في عملية الدعامة للانتصاب بعد شعوره بأن الجماع لا يكتمل معه.
- وما جعله يذهب للطبيب هو لسبب أنه يرى أن الجماع غريزة طبيعية، ويجب على أي شخص يشعر بأي مشكلة أو شئ غريب فيه أن يبحث عن العلاج الفوري، ويشير المريض بأنه بعد تركيب الدعامة أصبح يشعر براحة كبيرة ويقول أنه أصبح قادرًا على ممارسة العلاقة الجنسية بشكل رائع.
ثالثًا: صاحب الـ 61 عام:
- من السعودية، يعمل في الأعمال الحرة.
- الأمور في البداية كانت طبيعية مع زوجته، وأنجب منها بنات وأولاد، ولكن بعد 30 عام من الزواج، شعر بضعف جنسي، فراجع الأطباء للعثور على العلاج الجذري، وقد كان يتردد من فترة إلى أخرى على أطباء في بلده، الذين اقترحوا عليه أدوية ومنشطات ولكنها لم تكن فعالة أبدًا، حتى اكتشف بعدها بفترة دار الذكورة، وأقنعه الطبيب أسامة غطاس بعملية الدعامة للانتصاب كحل نهائي.
- شعور المريض بمصداقية الطبيب أسامة غطاس عن العملية ومدى نجاحها هو ما جعله يقرر الذهاب إلى المركز للقيام بها، ليذهب إليه بالفعل ويرى الإتقان والمهارة التي يتميز بها مركز دار الذكورة وما يضمه من مختصين وطاقم عمل ذوي مهارة بالغة.
لمعرفة المزيد عن النماذج السابق ذكرها، يمكنك مشاهدة هذا الفيديو.
هذه النماذج الثلاثة هي مجرد أمثلة بسيطة، لكنها تكشف عن جوانب حقيقية وواقعية، وهي أن دار الذكورة مكان ناجح يمكن أن يوفر لك الحل النهائي الذي تريد دون أدوية وعلاجات كثيرة لفترات طويلة، كما أن هذه النماذج برغم اختلاف البلاد والمحافظات التي جاءت منها، فهي أكدت على نجاح ومصداقية التجربة، وعن تأثيرها القوي في تغيير حياتهم للأفضل، ولهذا فإن عملية الدعامة للانتصاب هي فرصة لك أيضًا لتحويل وتغيير حياتك إن كنت تعاني وترغب في العلاج.
مثل هذه التجربة ومثل الكثير من الناس – من جرب الدعامة – تمكنوا من نسيان مشاكل الانتصاب والضعف الجنسي بشكل كامل، ولهذا فإن كنت تتساءل عن مخاطر الدعامة الذكرية، فـ دار الذكورة تؤكد أنه لا داعي للقلق من مشاكل الدعامة الذكرية مثل الأعراض والمضاعفات التي قد تحدث قبل أو بعد الجراحة، حيث إن نسبة نجاح عملية الدعامة للانتصاب مرتفعة للغاية وحتى مع هذا النجاح، فإن المضاعفات المزعجة قليلة ويمكن تفاديها بسهولة من خلال اتباع نصائح وإرشادات الطبيب المختص، حيث سيساعدك الطبيب قبل العملية وخلال المتابعة على تخفيف الألم والتعامل بشكل سليم في فترة النقاهة.
وأخيرًا بالتأكيد كل زوجة بعد قراءة “تجربتي مع الدعامة الذكرية” يمكنك أيضًا أن تعرف المزيد من خلال مشاهدة فيديو تركيب دعامة الانتصاب، حيث سيمنحك فرصة لمعرفة ما يحدث وقت تركيب الدعامة، وستشعر بأنك بعده قادرًا على الانتصار على مشكلة الضعف الجنسي، بالإضافة إلى أنك ستطمئن بأن تجربتك ستكون بالفعل شبيهة لـ “تجربتي مع الدعامة الذكرية” أي ستكون الحل الأمثل والجذري لمشكلتك.
في الختام، يمكن القول أن عملية الدعامة للانتصاب هي حل نهائي وطبيعي وجذري لمشكلة ضعف الانتصاب، هذه الدعامة ستمكنك من عيش حياة زوجية سليمة وناجحة، كما كنت تحلم دائمًا، ولن يمنعك أي شيء من بعدها لتحقيق رغباتك وإسعاد زوجتك.